The Mascots
تعرّف على فريج، التميمة الأولمبية والتميمة البارالمبية
أوّل السفراء للألعاب
تُقدم باريس 2024 آل فريج! هذه القبعات الفريجية الصغيرة تمثل تميمتيْ ألعاب باريس 2024. اكتشف تاريخ هذه القبيلة ذات الرموز الحمراء الملونة المستوحاة من القبعة الفريجية الشهيرة، رمز الحرية. لقد وقف الفريجيون جنبًا إلى جنب مع الشعب الفرنسي وكانوا جزءًا من جميع اللحظات المصيرية في التاريخ؛ واليوم، هم مقتنعون بأن الرياضة بإمكانها تغيير كل شيء! مع آل فريج، فلنقد ثورة من خلال الرياضة!
ثورة من خلال الرياضة
تودّ تميمتانا أن تلعبا دورًا في حياة الشعب الفرنسي وأن تساعدا في جلب المزيد من الرياضة لحياتنا اليومية. وما الذي قد يكون أفضل من القبعات الفريجية الصغيرة لقيادة هذه الثورة من خلال الرياضة مع باريس 2024؟
من هما تميمتا فريج؟
القبعة الفريجية
تأخذ تميمتا فريج شكل وهيئة قطعة من الملابس تُعتبر رمزًا للحرية، كانت جزءًا من تاريخنا لعدة قرون، وتعود أصولها إلى العصور القديمة. بعد ظهورها على شعارات مختلفة في أمريكا اللاتينية قبل أن تصبح ذات شعبية واسعة من قبل الثوّار الفرنسيين، أصبحت القبعة الفريجية الآن رمزًا غنيًا عن التعريف في فرنسا. يمكن رؤية القبعة الفريجية، رمز الثورات والجمهورية الفرنسية والحرية، على رأس الشخصية الأيقونة الفرنسية ماريان، والمصوّرة في التماثيل النصفية في جميع قاعات البلدية عبر مختلف أرجاء البلد بالإضافة إلى الطوابع، كما يتم تدريسها أيضًا ضمن المناهج الوطنية في المدارس.
القبيلة الفريجية
ينحدر آل فريج من سلالة عريقة: كانت القبعة الفريجية حاضرةً في جميع الأحداث الرئيسية في التاريخ الفرنسي. حيث تعرض سجلات الأرشيف الوطني الفرنسي قبعات فريجية تم ارتداؤها أثناء بناء كاتدرائية نوتردام في باريس في 1163، أثناء ثورة عام 1789، أثناء أعمال بناء برج إيفل، وخلال الألعاب الأولمبية في 1924.
بطلانا
فريج الأولمبي
بفكر مدروس وفطنة استراتيجية على الدوام، لا تنطلق في مغامرات إلا بعد تقييم موازن لجميع الإيجابيات والسلبيات بعناية. تمامًا مثل الرياضيين الأولمبيين، فهي تدرك أهمية قياس جميع المعايير المتنوّعة من أجل تحقيق أهدافها. بفضل ذهنها الحاد تبقى متواضعة، وتُفضّل إخفاء عواطفها. ستقود تميمة فريج الأولمبي حركة جميع أولئك الذين يشاركون في الرياضة، وستبذل بالفعل كل ما في وسعها لجعل فرنسا تتحرّك!
فريج البارالمبي
هل تعرّفت عليها بطرفها الاصطناعي المثبت للجري؟ بفضله يمكنها الجري بسرعة فائقة. هدفها هو شق الطريق كرائدة، قد يقول البعض أنها لا تعرف الخوف، وهو على الأرجح أمرٌ صحيح، غير أن هناك أمر واحد مؤكد، وهي أنها تكره الشعور بالملل وتحب تجربة أشياء جديدة. بغض النظر عن الرياضة، سواء كانت جماعية أو فردية، فهي دائمًا مستعدة. معها، سوف تتحرك، تلعب، ترقص وتتعرق! بفضل ذهنيّتها وتفكيرها الإيجابي الداعم، فإنها تحب الترويج لقيم الرياضة، الاحتفاء بالرياضيين في كل المجالات وفي جميع منشآت الألعاب، والاحتفال بالانتصارات أو التغلب على الهزائم.
فريج الأولمبي
بفكر مدروس وفطنة استراتيجية على الدوام، لا تنطلق في مغامرات إلا بعد تقييم موازن لجميع الإيجابيات والسلبيات بعناية. تمامًا مثل الرياضيين الأولمبيين، فهي تدرك أهمية قياس جميع المعايير المتنوّعة من أجل تحقيق أهدافها. بفضل ذهنها الحاد تبقى متواضعة، وتُفضّل إخفاء عواطفها. ستقود تميمة فريج الأولمبي حركة جميع أولئك الذين يشاركون في الرياضة، وستبذل بالفعل كل ما في وسعها لجعل فرنسا تتحرّك!
فريج البارالمبي
هل تعرّفت عليها بطرفها الاصطناعي المثبت للجري؟ بفضله يمكنها الجري بسرعة فائقة. هدفها هو شق الطريق كرائدة، قد يقول البعض أنها لا تعرف الخوف، وهو على الأرجح أمرٌ صحيح، غير أن هناك أمر واحد مؤكد، وهي أنها تكره الشعور بالملل وتحب تجربة أشياء جديدة. بغض النظر عن الرياضة، سواء كانت جماعية أو فردية، فهي دائمًا مستعدة. معها، سوف تتحرك، تلعب، ترقص وتتعرق! بفضل ذهنيّتها وتفكيرها الإيجابي الداعم، فإنها تحب الترويج لقيم الرياضة، الاحتفاء بالرياضيين في كل المجالات وفي جميع منشآت الألعاب، والاحتفال بالانتصارات أو التغلب على الهزائم.
مهمّتهما
إلهام فرنسا للتحرّك
بفضل آلاف السنين من الخبرة، يدرك آل فريج أن أي ثورة تحتاج إلى التحضير. أمام بطلتيْنا الآن سنتان لتنشيط وتحفيز فرنسا وشعبها! يُعد وجود الألعاب في بلدك تجربة العمر التي لا تتكرر، لذلك لا مجال لتفويت الاحتفالات!
في قيادة هذه الحركة، لدى فريج الأولمبي وفريج البارالمبي قناعة واحدة: بإمكان الرياضة أن تغيّر كل شيء! حياتنا، صحتنا، علاقاتنا مع الآخرين، كيف نتعامل مع الطبيعة... لقد حان الوقت للترحيب بمزيد من الرياضة في حياتنا!