Olympic Winter Games St. Moritz 1928

سان موريتز 1928

التاريخ11 February - 19 February

البلدسويسرا

الرياضيون464

الفرق25

الفعاليات الرياضية14

نتائج

برامجنا الخاصة02:03:40

حصري

حول الألعاب

الرياديون

كانت تلك الألعاب الشتوية الأولى التي تقام في دولة مختلفة عن البلد المضيف للألعاب الصيفية في العام نفسه، وقد شهدت أول مشاركة آسيوية في الألعاب الشتوية، بحضور رياضيين يابانيين للمرة الأولى. للمرة الأولى، انضمت كذلك سباقات الزلاجات الصدرية.

أبطال خالدون في التزلج

بعمر 15 عامًا فقط، فاجأت النرويجية سونيا هيني الجميع بفوزها في التزلج الفني على الجليد للسيدات. دام إنجازها كأصغر فائزة في حدث فردي على مدار 74 عامًا. في منافسات الرجال، فاز السويدي جيليس جرافستروم بالميدالية الذهبية الثالثة على التوالي، على الرغم من معاناته من تورم شديد في الركبة.

الزلاجات الصدرية

للمرة الأولى انضمت الزلاجات الصدرية، وهي أول رياضة تزحلق في العالم، للبرنامج الأولمبي، وهي رياضة تشبه الزحافات لكن المتسابقين يضعون رؤوسهم في المقدمة. أقيمت المسابقة في Cresta Run، المسار الشهير المصنوع من الجليد الطبيعي الذي يعاد بناؤه كل شتاء منذ 1870. يقع الجزء الأكبر من المسار في وادٍ استُخدمت فيه الأحجار لبناء المنعطفات. ثم تمت تغطية الهيكل الخشبي للمسار بالثلج والجليد. يعتبر ذلك المكان مسقط رأس الزلاجات الصدرية. جدير بالذكر ان منافسات الألعاب الأولمبية 1948 أقيمت أيضاً على ذلك المسار.

هامش ربح هائل

تم إجراء سباق 50 كم في التزلج الريفي في ظروف جوية قاسية. في البداية كانت درجة الحرارة صفر درجة مئوية، لكنها ارتفعت إلى 25 درجة مئوية في نهاية السباق. كان السويدي بير إريك هيدلوند المنافس الوحيد الذي تغلب على تلك الظروف القاسية، حيث فاز متقدماً بواقع 13 دقيقة على أقرب ملاحقيه.

اللجان الأولمبية الوطنية: 25

الرياضيون: 464 (26 سيدات، 438 رجال)

الفعاليات الرياضية: 14

المتطوعون: غير متوفر

وسائل الإعلام: غير متوفر

إلغاء سباقات التزلج السريع

أُلغي سباق 10000 متر في التزلج السريع بسبب حالة الجليد (الرياح الدافئة).

خيول على بحيرة متجمدة

كانت مسابقات الفروسية التي أقيمت على البحيرة المتجمدة في سان موريتز واحدة من الأنشطة الرئيسية خارج الفعاليات الأولمبية الرسمية.

التزحلق في الفندق

نظرًا لسوء الأحوال الجوية، أقيمت بعض مسابقات التزلج الفني على الجليد في حلبة كولم التي تحمل اسم الفندق، والذي كان يملك، مثل العديد من المؤسسات الأخرى، حلبة تزلج وكيرلنج خاصة به.